كل الأهل يتمنون أن يكون أولادهم عباقرة فلا يعانون لا في المدرسة ولا في الحياة!
التدريس لساعات طويلة...التلقين المؤلم...صعوبة حفظ المعلومات... عدم القدرة على التحليل، قولوا وداعاً لكل هذا، لأننا سنعلّم ولدكم أهم ما يجب أن يتعلّمه...
التفكير بشكل مبدع!
عمر ابنك أو ابنتك، ما بين 3 و 15 سنة، وأنت طبعاً تتمنى له الأفضل في الحياة وتريده أن يكون ناجحاً ومبدعاً، وأحكامه على الأمور صائبة وقراراته سديدة وقدرته على التواصل مع الآخرين كبيرة...ولكن كيف؟
تشجع كريستين دورهام الأهل والمعلمين لا على تحفيظ المعلومات والأفكار بل على تعليم طريقة التفكير لتحقيق الأهداف التالية:
- تنمية مخيلة الأولاد وإثارة فضولهم الفطري.
- تشجيع الأولاد على طرح الأسئلة واستنتاج الأجوبة بأنفسهم.
- استخدام مهارات التفكير العملية المذكورة في هذا الكتاب فيصبح العلم لعبة مسلية.
بعد قراءة هذا الكتاب لن يعود النجاح المدرسي أمراً صعباً لأنك تكون قد زوّدت ولدك بأداة تجعله ينجح ليس فقط في المدرسة بل في الحياة أيضاً!!!
هذا الكتاب هو ما تنتظره كل العائلات!
كل الاخوة يتشاجرون، فهل هذا امر طبيعي؟
كيف يمكن حل المشاكل بين الاولاد و المراهقين؟
ما سبب هذه المشاكل و هل يمكن ان تحمل رسائل مبطّنة؟
هل يمكن ان يكون لها نواح ايجابية و تتعلّم منها العائلة دروساً او تكتشف اخطاء في سلوك الاهل و الاولاد؟
هذا الكتاب يقدم لكم مفتاح العيش بسلام في منازلكم مع اولاد متفاهمين متوازنين
د. جانيت هول
المؤلفة : جانت هول طبيبة نفسية و معالجة بالتنويم المغناطيسي و محاضرة . لها مؤلفات عديدة و كتب مسموعة عن مشاكل الاولاد و الحياة العائلية و العلاقات الانسانية. تدير ورشات عمل متعددة في استراليا في موضوع استراتيجيات التربية العملية.
مؤلفة كتاب " ولدي يخاف _ ماذا افعل؟
الصادر عن دار الفراشة
الكاتب: روزا باروسيو
هل تشبه هذه التعليقات واحداً من اولادكم؟
لا يسمع، لا يرى، لا يتكلم كما يجب، لا يحترم والديه، لا يوقّر معلّميه، لا قيمة عنده لشيء، يستهلك بشكل مفرط، عنيد يريد ان تسير الدنيا على هواه،مدلّل الى درجة الفساد، لا يعرف الصبر و لا المثابرة...
هل يمكن ان تكون تربيتنا لاولادنا هي المشكلة؟
هل توقعاتنا منهم هي التعويض عن خيباتنا نحن في الحياة؟
هل نحميهم اكثر من الازم؟
هذا الكتاب يقدم لكم حلولاً عملية تحرركم من خوفكم و احساسكم بالذنب و ضياعكم بين التربية العصرية و الاساليب التقليدية.
لا تورثوهم عقداً و افكاراً خاطئة و مشاكل نفسية.
اطلقوهم الى الحياة احراراً
روزا باروسيو
Rosa Barocio
متخصصة في العلاقات الانسانية و التربية. مدرّبة و محاضرة في العديد من الدول،منها المكسيك و الولايات
المتحدة،اوروبا و اميركا الجنوبية و اسيا. في رصيدها 30 سنة من الخبرة في مجال تربية الاولاد و توجيه العائلات.
الكاتب: Joseph & Caroline Messinger
- "عندما تكبر ستفهم"
- "إذا استمرّيت في تناول الطعام، ستصبحين سمينة كأمك"
- "أنا في سنّك، كنت كذا..."
- "ابن عمّك ناجح في كل شيء، أمّا أنت ففاشل"
- "أنظر في عينيّ عندما أكلّمك"
عبارات تبدو "بريئة" في الظاهر ولكنّها "تقتل" أولادكم على الصعيدين النفسي والعاطفي، تهدم ثقتهم بأنفسهم وتشوّه حياتهم وتغيّر مسار مستقبلهم.
ومن منّا لم تعلق في ذهنه عبارة أو كلمة قالها له والده أو والدته في طفولته فبقيت تتردّد في أذنيه سنوات بعد ذلك؟
لا تقلّلوا من شأن تأثيركم على أولادكم
فنجاحهم رهن بما تتفوّهون به...وفشلهم أيضاً!
جوزيف ميسنجر:
عالم نفس متخصّص في رموز الحركات والتواصل اللفظي وغير اللفظي، ألّف كتباً عديدة وحرّر مقالات في مجلات فرنسية شهيرة، له ضمن اصدارات دار الفراشة: "المعاني الخفية لحركات الجسد"، "المعاني الخفية لحركات السياسيين".
كارولين ميسينجر:
هي زوجته وكاتبة تهتم بشكل خاص لرموز الكلام في العلاقة بين الأهل والأولاد.
|
هذا الكتاب هو أثمن ما يمكن أن تشتروه لعائلتكم. تتعلمون منه، كيف يمكنكم أن تحلّوا دون صراخ أو ضرب مشاكل الطفل الكثيرة:
كالعنف والغضب والبكاء بدون سبب، وقلة التهذيب وتكسير أغراض البيت والكذب، وعدم الطاعة... وأخذ ما ليس له والغيرة والتعلّق المفرط بأهله.
كالعنف والغضب والبكاء بدون سبب، وقلة التهذيب وتكسير أغراض البيت والكذب، وعدم الطاعة... وأخذ ما ليس له والغيرة والتعلّق المفرط بأهله.
الحلول ذكية، تزيل التلبّد من أجواء البيت وعدم اتفاق آراء الأهل حول تربية أطفالهم.
قال بيتر يارو- فنان أميركي مشهور ومؤسس منظمة operation respect :
" اذا اتبع الأهل الطرق التربوية المذكورة في هذا الكتاب، أصبحت الحروب مجرد ذكرى لجنون لا عودة اليه، أود أن أشكر مؤلفي هذا الكتاب الذي يساعد الأهل في الإجابة على السؤال التالي: " أي دور أستطيع أن ألعبه لكي أضمن أن يكبر أطفالي ويصبحوا واثقين بأنفسهم، منتجين في مجتمعهم، سعداء في حياتهم، محافظين على كرامتهم؟
" اذا اتبع الأهل الطرق التربوية المذكورة في هذا الكتاب، أصبحت الحروب مجرد ذكرى لجنون لا عودة اليه، أود أن أشكر مؤلفي هذا الكتاب الذي يساعد الأهل في الإجابة على السؤال التالي: " أي دور أستطيع أن ألعبه لكي أضمن أن يكبر أطفالي ويصبحوا واثقين بأنفسهم، منتجين في مجتمعهم، سعداء في حياتهم، محافظين على كرامتهم؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق